المشاركات

عرض المشاركات من أبريل, ٢٠٠٨

T171-P2 Self Assessment Sec. 2.4 and 2.5

أخي الطالب/ أختي الطالبة أسئلة الاختبارات الذاتية لمادة T171-Part2 للفصل (2.4 و 2.5) قد تكون قد حاولت حفظتها بالطريقة المعروفة لدى الجميع، ولكن نلحظ أن (مسئولي المادة أو الموقع في الجامعة العربية المفتوحة) قد ألغو ميزة حفظ الصفحات للاختبار الذاتي. لماذا؟!....يحتاج نسألهم... لقد قمت بمحاولة حفظها، وقد نجحت ولله الحمد. لقد قمت بـ 5 محاولات وذلك بهدف إيجاد أكثر الأسئلة وتقليل التكرار فيها. وقمت بحفظها كصورة وتحويلها في نهاية الأمر لملف بصيغة (PDF) لقلة حجم الملف وسهولة استخدامه لتنزيل قارئ ملفات PDF الرجاء النقر هنا أما لتنزيل الملفات التي أودعتهم في (zShare)، فالرجاء تنزيل المحاولة التي ترغب بها، علما أن الملفات مضغوط بواسط برنامج ( WinRar ): المحاولة الاولى: T171-P2_Self_Sections2.4and2.5_Attempt_01.pdf المحاولة الثانية: T171-P2_Self_Sections2.4and2.5_Attempt_02.pdf المحاولة الثالثة:T171-P2_Self_Sections2.4and2.5_Attempt_03.pdf المحاولة الرابعة: T171-P2_Self_Sections2.4and2.5_Attempt_04.pdf المحاولة الخامسة: T171-P2_Self_Sections2.4and2.5_Attempt_05.pdf ولمن أراد الملفات

المستوى الأمني في صفحات الإنترنت AOU مثال

صورة
الإنترنت مدينة عالمية بنية أرضيتها التحتية بعناية فائقة، ولازلت مستمرة في التطوير. ليس لهذه المدينة برتوكولات معقدة لشراء قطعة أرض إلكترونية فيها. تقدم بطلبك هذه اللحظة، واحصل على ما تريد خلال ثوان معدودة مقابل مبلغ في متناول الجميع. ولكن إذا أردت أن يكون لشركتك أو مؤسستك الخاصة نظام حماية عال، لابد من أن تعين موظفين مختصين في الأمن أو تتعاقد من شركة أخرى لتزويدك بالمستوى الأمني المطلوب. وبهذا تصبح شركتك متميزة عن كثير من الشركات بالأمن الخاص لحماية ممتلكاتك وعملائك. في مساء هذا اليوم (الثلاثاء، الثاني من ربيع الآخر 1429هـ) وبينما كنت أحاول الدخول على ملفي الخاص في الجامعة العربية المفتوحة (السعودية)، للإطلاع على المواد الدراسية ومتطلباتها... لاحظت أن الجامعة قد رفعت مستوى الحماية لبوابة الدخول، حيث أختارت أفضل مستوى حماية متوفر ويبدو مرنا مقارنة بأهدافه، حيث زودت الخادم Server بالشهادات الرقمية Certificaties ونظام الدخول المحمي بواسطة (لوحة المفاتيح الافتراضية Virtual Keybord) لإدخال الاسم والرقم السري. خطوة صحيحة اتخذتها إدارة الموقع والجامعة تثبت أنهم حريصين على حماية أنفس

معذرة، the requested file could not be found

صورة
لا أعتقد أن أنك تستطيع تصفح الإنترنت دون اللجوء لمحركات البحث العالمية للبحث عن معلومة ما ترغب في معرفة بعض التفاصيل عنها... وقد تكون حضرتك مثلي يعشق محرك البحث الشهير Google الذي غدى أشهر محركات البحث في العالم في ظل التنافس التقني لتقديم الأفضل بين محركات البحث سواء الأمريكية أو الصينية أو غيرها... قصتي اليوم مع محرك البحث المتوفر مع مادة T171 على شبكة الإنترنت ... حيث أنني حاولت البحث عن بعض الكلمات المفتاحية في المادة لأنهي حل TMA3، إلا أنني أصبت بإحباط شديد - وأعتقد أنكم كذلك- حيث ظهرت لي رسالة تقول " Sorry, the requested file could not be found". حتى وإن لجأت إلى بحث تفصيلي فإنك ستجد تلك النتيجة البائسة. ولا تتوقف المشكلة عند هذا الحد... بل إن المشكلة تكمن أن المادة محسوبة على تقنية المعلومات Information Technology وتتحدث عن الكمبيوتر وتطوره بصورة موجزة وكيفية نشأة الشبكات والإنترنت وتطور ه! هل يا ترى لم يلحظ المسئولون عن المادة أن محرك البحث التابعة للمادة لا يعمل أصلا! وإن علموا بالأمر، فأي عذر ياترى سيقدمون...لم ننتبه...لا يوجد وقت...أعذار تسمى، ولكن حقيقتها أو

مادة T171-P2: الاختبار الذاتي الأول

ربيع 2008 في هذا الفصل الدراسي، قررت أن أكمل الجزء الثاني من مادة T171،نظرا لإنهائي الجزء الأول في الفصل الفائت بحمد الله وتوفيقه. يبدو أن هذا الجزء ليس بسهولة الجزء الأول... ربما لأني لم أتباع المادة منذ البداية! ويبدو أيضا أن منسقي المادة قرروا عدم إتاحة الفرصة (للطلاب /الطالبات) لحفظ أي اختبار ذاتي Self Assessment وذلك بمنع الخصائص (حفظ، طباعة، الزر الأيمن....) لا أحد يعلم حقيقة الأسباب... ولكن إن أرادنا تفسير ذلك (بتفكير سلبي) سنرى أنهم يريدون إجبارنا على متابعة الموقع LMS بشكل مستمر... رغم ما نعانيه من ضيق وقت....فلان متزوج، وفلان ينتهي من عمله متأخر....هم لا يراعون هذه الأمور...وكأننا لسنا ببشر مثلهم! وإن فكرنا (بإيجابية) سنرى أنهم يريدون لنا الخير، فهم يأملون منا أن نحاول في هذه الاختبارات الذاتية بأنفسنا وبتركيز ليكي نحظى بقدر كاف من المعلومات حول المادة... يا لهم من أناس بحبون الخير لنا... على كل حال... السالفة أني حاولت بطريقة ما... واستطعت حفظ محاولتي الأولى...وأحببت أن أهديكم إيها (علما أن إيجاباتي لم تكن من أجل اختبار معلوماتي، بقدر ما كان هدفي حفظ المعلومات لكم ..