ياسين الهاشم

سافة كان يجب أن تقطعها في 7 دقائق، يصل بك الحال أن تقطعها في 3 أضعاف ذلك –إن كنت محظوظا- تصل تلك المسافة إلى قرابة 10 كيلومترات وهي المسافة الواقعة من (كبري أبو حدرية) على إلى (كبري المدينة الصناعية الثانية بالدمام). مأسأة يعيشها كل يوم مرتادي ذلك الشارع المتجهين لأعمالها أو أؤلئاك القادمين أو المتجهين جهة ابقيق أو الأحساء. ما إن بدأت أعمال الصيانة لإعادة تعبيد الطريق بدأت معها تلك المأسأة التي تكرر كل يوم، وزادت المأسأة بعد هطول الأمطار الغزيرة في يوم الأحد المنصرم حيث غرقت الطرقات بالمياه دون تحرك من أي جهة لتفريغ تلك المياه التي تبخرت شيئا فيشئا في بعض أنحاء الطريق جراء الطبيعة. هذه صورة تظهر المياه غطت بوابة المدينة الصناعية (شارع المدينة المنورة)، وتظهر في الصورة بعض السيارات التي حاولت العبور وتعطلت في منتصفه يوم الأحد 13 ديسمبر 2009م قرابة الساعة 7:30 صباحاً.   انظر إلى جودة السفلتة كيف أصبحت؟ وإلى حال السائقين يعبرون الطريق  من خلال المفترق.   لك أن تتخيل ماذا سيحدث لو تعطلت سيارة واحدة، أو تصادمت اثنتين من ضغط المسير، إذاً، سيتعطل الشارع بطوله. اليوم 19 ديسمبر 2009 و

توجهت الحافلة التي كانت تضم نخبة من الخطاطين السعوديين إلى العاصمة الرياض وذلك مساء يوم الثلاثاء الموافق 18 ديسمبر 2008، إثر دعوة رسمية قد تلقاها كل فردٍ منهم من قبل وزارة الثقافة والإعلام السعودية؛ وذلك لحضور الاجتماع التأسيسي للجمعية السعودية للخط العربي (خط). انطلقت الحافلة من مقر "جماعة الخط العربي بالقطيف" و استغرقت قرابة الأربع ساعات في مسيرتها إلى فندق (ماريوت). اتجه كل خطاط إلى غرفته ليستيقظ باكراً لحضور الاجتماع للتصويت على اللائحة الأساسية المقترحة للجمعية حيث كانت تضم خمسين مادة. في صباح اليوم التالي التقى جميع خطاطي وخطاطات المملكة في المقر المعد للاجتماع حيث ترأسه وكيل الوزارة للشؤون الثقافية الدكتور عبدالعزيز السبيل. وبعد مناقشة اللائحة واعتمادها انتقلنا لمرحلة التصويت على عضوية مجلس الإدارة (10) لإدارة الجمعية في الدورة الأولى ومدتها سنتين، حيث فاز فيها: إبراهيم بن عبدالله آل زاير، حسن أحمد آل رضوان، عباس علي أبومجداد، مصطفى عبدالباقي العرب، نافع مهدي تحيفاء، أحمد حسن أبو سرير، ناصر عبدالعزيز الميمون، إبراهيم علي عبده العرافي، الدكتور عبدالله عبده فتيني، و بش

سعادة مدير الجامعة العربية المفتوحة - السعودية ليست المرة الأولى التي يتوقف فيها موقع الجامعة العربية المفتوحة السعودية عن العمل، فلقد تكرر ذلك سابقاً خصوصا في فترة الامتحانات القصيرة للطلاب والطالبات؛ مما يؤدي إلى تأجيلها وتغيير خطة الامتحانات لكل الطلاب والطالبات. فيا ترى هل هناك عجز مادي لدى إدارة الجامعة؟ أم أنه عجز إداري أو تقني؟ أم هي أسباب أخرى...؟ بعد ظهر يوم الأحد 6 ديسمبر 2009 وفي قرابة الساعة الرابعة عصراً، التفت كثير من الطلاب في السعودية عند محاولتهم الدخول إلى موقع الجامعة بأنه لا يعمل حيث كانت النتيجة ظهور رسالة مفادها بأن الموقع غير متاح!. رسالة مخيبة للآمال من جامعة تعتبر نفسها الأولى في مجالها في السعودية في ظل التقدم التكنولوجي الذي نشهده. لو أردنا أن نبحث في الموضوع وأسبابه، فإننا سنرى بأن الأسباب قد تكون إدارية أو تقنية. فمن الجانب التقني، نرى أن موقع الجامعة يغذي خدماته عن طريق طرف ثاني (أي من خارج أروقة الجامعة)، ونعرف ذلك من خلال المعلومات التي يوفرها موقع المركز السعودي لمعلومات الشبكة عن اسم النطاق التابع للجامعة. وتشير المعلومات بأن المستضيف لموقع ا

يوم الأحد 6 ديسمبر 2009 أول يوم تهطل فيه الأمطار بشكل استمر لأكثر من ساعة على المنطقة الشرقية وتحديدا المناطق التالية وضواحيها (القطيف، الدمام، الظهران والخبر). في مثل هذا اليوم وعند الساعة 3:20 م خرجت للتوجه لمدينة الخبر عن طريق (الجبيل - الدمام) السريع. الجو جميل رغم خطورة قيادة السيارة، مع ذلك وجدت بأن أغلبية من حولي من قائدي السيارات حذرين في قيادتهم مثلي، حيث كنت أقود السيارة بسرعة 60 كيلومتر في الساعةـ وقد تصل في بعض المناطق إلى 100 كيلومتر في الساعة. بينما كنت أقود سيارتي بالقرب من كبري الظهران سنحت لي فرصة لالتقاط بعض الصور عن طريق الجوالPDA، إليكم بعضها:   ولا أنسى أنه بعد أن وصلت إلى مشارف الظهران - أي بعد تجاوز كبري الظهران في آخر الصورة في الأعلى- بدأت الأمطار تهطل بشدة أكثر مما استدعى من سائقي السيارات الحذر أكثر في قيادتهم. استمر المطر في الهطول حتى بلغت المكان المنشود الجامعة العربية المفتوحة وكانت الساعة تشير إلى 4:05م.كانت رحلة ممتعة وشاقة في نفس الوقت لما تطلب فيها الحذر الشديد أثناء القيادة. اللهم اجعلها أمطار خير وبركة

هل تعرف النطق الصحيح للحروف العربية سواء كنت عربيا أم أجنبيا؟ كثيرا منا نحن العرب يعتقد أنه ينطق الحروف بطريقة صحيحة، بينما قد يخطئ في نطقها الصحيح من حيث لا يشعر. ضمن بحثي في الشبكة العنكبوتية عن مقاطع صوتية لتعلم اللغة العربية (أي نطق الحروف، الكلمات،..) وجدت موقعا متميزا لذلك، وهو موقع المؤسسة الإسلامية للتربية والتعليم ، حيث ضمن الموقع يوجد قسم لتعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها خصوصا للأجانب مثل (إنجليزي، أوردو، روسي، صيني، تركي. اختر الإنجليزية مثلا ومن خلال تلك الصفحة ستجد صفحة (الحروف، الكلمات، الجمل و المحادثة). ويعرض لك الموقع أشكال الحرف في مواضع مختلفة. من المفيد جدا أن تبدأ بالحروف: هنا ملاحظة: بمجرد أن تمرر الفأرة على شكل الأيقونة الصوتي، سيتم نطق الحرف. علما أنني واجهت مشكلة في ذلك عند تصفحي الموقع بواسطة Mozilla Firefox 3.5.5، ولم أواجه ذلك في متصفح Internet Explorer 8.  أتمنى لك وقتا ممتعا ومفيدا

عند مراجعتي كتاب الجامعة (مهارات الاتصال في اللغة العربية 2، AR112)، استوقفني موضوع علم الصوتيات وكيف يمكنني أن أميز بطريقة صحيحة وأكثر دقة بأن هذا الحرف من الحروف المهووسة أو المجهورة دون اللجوء إلى حفظ الحروف خصوصا بأن منسقي ومعتمدي المادة لم يرفقوا ملفات صوتية للمادة ليسهل على المتعلم التمييز بسهولة أكثر. وعليه قمت بالبحث في الشبكة العنكبوتية عن طريق google.com وظهرت عدة نتائج كثيرة، قد اخترت لكم منها موقع www.knol.google.com وهو موقع يقدم دراسات وأباحث في مجالات مختلفة ومتوفر بعدة لغات منها العربية. يمكنك زيارة الموقع في أي وقت تشاء والاستفادة منها. ما يهمنا هنا هو علم الصوتيات، فلقد اقتبست بعض المعلومات المهمة بالنسبة لهذا العلم من موضوع "فسيولوجيا النطق والكلام" الذي أعد بواسطة "إيمان نبيل عبدالحميد علي"، علماً بأنني سأقتبس معلومات قليلة تفيد (الدارسين في الجامعة العربية المفتوحة) ولنبدأ بالصورة التوضيحية التالية (انقر الصورة لرؤيتها بشكل أكبر) : وهنا معلومة مفيدة للتمييز بين الحروف المجهورة والحروف المهووسة.  الحروف المجهورة:  والتى تستلزم اهتزاز الثناي

قد تقرأ عن  Carries Sense Multiple Access/ Collision Detection وتستوعب ما معناها في عالم الشبكات Networks. أرفق لكم عدة مقاطع بالفديو تشرح لك ماهي وكيفية عملها وفكرتها. مدة المقطع قرابة الدقيقتين شكرا للمعد والمنفذ للفكرة. الرابط الأصلي هنا  ولنفس الموضوع وللتحدث عن Domain Collision في Network ، أرفق لكم مقاطع الفديو التالية مأخوذة من (القرص CD) التابع لكتاب Network+ Certification Training Kit وذلك للفائدة: